thefaith
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

thefaith

و لكن بدون ايمان لا يمكن ارضاؤه لانه يجب ان الذي ياتي الى الله يؤمن بانه موجود و انه يجازي الذين يطلبونه (عب 11 : 6)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ارسل كلمته فشفاهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Noura Ha
زائر




ارسل كلمته فشفاهم Empty
مُساهمةموضوع: ارسل كلمته فشفاهم   ارسل كلمته فشفاهم Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2008 6:12 pm

أرسل كلمته فشفاهم
مشيئة الله
كما أن مشيئة الله هى خلاص النفس كذلك مشيئتة هى شفاء الجسد
لتؤمن أن الله قادر أن يشفيك دون أن تعرف أن مشيئة الله لك أن تشفى تشبه مزارع يقول أن أؤمن أن الله قادر أن يعطينى حصاد وهو لم يزرع بذار!!!!!!، أن تعرف مشيئة الله فليس لديك أى شىء لتبنى عليه إيمانك. و الإيمان الحقيقي ليس هو الإيمان أن الله يقدر أن يشفي لكن الإيمان أن الله يريد . اتى الى الرب يسوع ابرص يطلب اليه جاثيا و قائلا له ان اردت تقدر ان تطهرني (مر 40:1) وأول شئ فعله المسيح هو أنه صحح له أعتقاده. المسيح لم يشفه أولا لكن كان عليه ان يصحح أفكاره وإيمانه عن الشفاء بأنه قال: أريد فأطهر
"ان" هو شعار عدم الإيمان والإيمان يلغي كلمة "أن."
لقد أعلن الرب يسوع لم أتى لأعمل مشيئتي بل مشيئة الذي أرسلني وأتتم عمله، الاب الحال في هو الذي يعمل هذه الأعمال، من رأني فقد رأي الاب. فعندما شفي الجموع الغفيرة كان يعلن عن مشيئة الاب ، عندما وضع يده علي كل المرضي وشفاههم كان يعلن عن مشيئة الاب لأجسادنا . عندما تقابل يسوع مع والد الصبي الذي كان يصرعه الشيطان لم يقل له : أبنك هذا لم يشفي لأن مشيئتي له أن يظل كذلك . لكن هذا لم يحدث بل أعلن أن عدم شفاء الصبي كان نتيجة عدم إيمان التلاميذ فقال لهم هذا الجنس لا يمكن ان يخرج بشيء الا بالصلاة و الصوم ( مر 14:9-29)
الله يستطيع أن يشفيك. فهو لديه القوة لفعل ذلك.
الله يريدك ان تكون صحيحاً.
مشيئة الله هى شفاءك. وقوة شفاء الله لك تبدأ عندما تعرف مشيئتة .
الصحة الإلهية هى بكل تأكيد قصد ومشيئة الله لاولاده. فهو لا يريدهم أن يعجزوا جسديا وعقليا عندما يتقدمون فى العمر. لكن مع هذا يظل على الإنسان دورا ليتمتع بهذه المشيئة وهى الطاعة والإيمان.
"من طول الايام اشبعه و اريه خلاصي" (مز16:91)
تجديد الذهن
يحتاج الذين يطلبون الشفاء أن تتجدد أذهانهم للتوافق مع فكر الله.. الحرية من المرض تأتى من معرفة الحق. الاسم الإلهى "يهوا رفا" أى الرب الشافى.
و كلمة الله لابد ان تزرع وتروى ويوثق بها بثبات لتأتى بشفاء الجسد.

مز37:105 " ... و لم يكن في اسباطهم عاثر "
نجد في كلمة الله مواعيد الشفاء والصحة تمت فى شعب إسرائيل .هذا الشاهد من أروع الشواهد التي تعلن كيف عملت وعود الله مع شعب الله. فنجد أن شعب إسرائيل لم يوجد بينهم شخص واحد عليل أو هزيل أو مريض. لم يكونوا محتاجين لمستشفيات أو صيدليات. لم يوجد أحد بينهم على كرسى نقال. لم يصاب أحد منهم بالتهاب رئوي أو سرطان. لم يصاب أطفالهم بحصبة أو جدري أو شلل. لكن حتى هذا الوقت شعب إسرائيل تمتعوا بمناعة وحماية من الأمراض.
فلنُجدد ذهننا دائماً بكلمة الله، ولنؤمن بمواعيد الرب لنا ولننتظر توقيتاته فهو الوحيد الذي في وقته سيسرع به.
لقد أنار الرب يسوع ذهن الأبرص قبل أن يمد له يد الشفاء قال له (أُريد ) أنار المسيح ذهنه ليعلن بركات الله بالشفاء والصحة
خر16:15
"فقال ان كنت تسمع لصوت الرب الهك و تصنع الحق في عينيه و تصغي الى وصاياه و تحفظ جميع فرائضه فمرضا ما مما وضعته على المصريين لا اضع عليك فاني انا الرب شافيك " نجد أربع شروط لهذا العهد.
1- تصغي جيدا لصوت الرب.
2 - تفعل كل ما هو حق أمامه.
3- تصغي وتستمع لوصايا الرب.
4- تحفظ كل فرائضه وأحكامه.
هذه الشروط واضحة جدا. الكثير لا يريد أن يبذل بعض الجهود ليفعل ويتمم هذه الشروط وبعد ذلك يبرران الأمراض هي مشيئة الله !. الكثيرون بدلا من أن يجتهدوا ليتمموا هذه الخطوات ويمارسوا إيمانهم لأجل الشفاء يختاروا طريقا أسهل ويقول "هذه هى مشيئة الله" . تعلن أن مشيئة الله هي المرض أسهل بكثير من ان تجتهد وتطيع وصايا الرب وتسلك بالمحبة وتمارس إيمانك.

لنجدد اذهاننا
ليكن توجهك دائما ليس أن تحصل على الشفاء فقط عندما تمرض بل تتمتع بصحة وقوة إلهية. " و يرد الرب عنك كل مرض و كل ادواء مصر الرديئة التي عرفتها لا يضعها عليك بل يجعلها على كل مبغضيك " (تث15:7)
اعمال الرسل 9: 34 نقرأ: "فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ:«يَا إِينِيَاسُ، يَشْفِيكَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ. قُمْ وَافْرُشْ لِنَفْسِكَ!». فَقَامَ لِلْوَقْتِ" .
عبرانيين 13: 8 "يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْساً وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ". .يسوع لا يتغير أبدًا. فإن كان يسوع قد شفى إينياس وجعله صحيحًا, يقدر أن يجعلنا اليوم أصحاء أيضًا.
اٍذا كان الله قام بشفاء الكثيرين من قبلك اٍذن هو سوف يقوم بشفاءك. لقد دفع ثمن شفاءك فى المسيح يسوع. ما فعله من أجل شخص سوف يفعله لأى شخص تحت نفس الظروف. وحتى اٍذا كانت حالتك الاولى من نوعها, الله سوف يلقاك فى نقطة اٍحتياجك. فهو قام بشفاء "حالات كثيرة أولى من نوعها" من قبل.
تذكر: يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم والى الابد!
الخوف
لقد أوضح أيوب أثناء كلامه ما سبب مرضه. هو روح الخوف الذى تملكه. " لاني ارتعابا ارتعبت فاتاني و الذي فزعت منه جاء علي لم اطمئن و لم اسكن و لم استرح و قد جاء الرجز " (أيوب25:3-26)
لقد كان إبليس وليس الله هو من ضربة بالقروح.
إبليس ليس الله هو من سلب منه كل شيء.
لقد فتح أيوب لإبليس ثغرة فى حياته بسبب مخاوفه التى سيطرت عليه.
لكن الله هو الذى شفى أيوب.
الله هو الذى أغنى أيوب.
الله هو الذى أعطى أيوب ضعف لكل شيء.
الخوف ضد الإيمان . الإيمان هو ان تصدق، ام الخوف هو لا أصدق وأن لم أقولها بلساني الأ ان خوفي يقولها ويُعلنها.
الرجاء
الرجاء والإيمان. الرجاء هو توقع بركات الله فى وقت ما فى المستقبل.
الإيمان هو الحصول الآن على البركات المعدة لنا:
تمسك بإقرار الرجاء: "فاذ لنا رئيس كهنة عظيم قد اجتاز السماوات يسوع ابن الله فلنتمسك بالاقرار " (عب14:4) "بجلدات المسيح أنت قد شفيت" تمسك بهذا الاعتراف إن الشفاء الإلهي هو لنا اليوم كما كان في القديم, ولا مجال للشك بقدرة الله
اذا عدنا الي أصل الجملة حمل أمراضنا في العبرانية نجدها تعني هكذا
( رفع أمراضنا عنّا وأراحنا منها) وكلمة (حمل) ناموسية وكان اللاويون يستعملونها للدلالة علي حمل الذبيحة الذي كان يحمل خطايا الشعب, المرموز عنه بالتيس في سفر لاويين 22:16. كان رئيس الكهنة يضع يديه علي التيس مشيرا الي أنه وضع يديه علي خطاياه وخطايا بني اسرائيل كلهم, ويرسله طليقا الي البرية ليبعدها عنهم وكما حمل التيس الرمز ذنوب اسرائيل وأبعدها عنهم, أي أراحهم منها هكذا حمل الفادي يسوع ذنوب العالم وأمراضه علي صليب الجلجثة وأراحهم منها.
الإيمان
"واما الايمان فهو الثقة بما يرجى و الايقان بامور لا ترى " (عب1:11 ).
. نوح : "أوحى إليه عن أمور لم ترى" الآن دور نوح أن يؤمن- أن الطوفان قادم- بعد ذلك لابد أن يكون للإيمان عمل (إيمانك له عمل خارجى لأن إيمان بدون عمل ميت) فبنى الفلك على أرض ناشفة .هذا هو عمل الإيمان أنه سلك على أساس أمور لا ترى.
توجد فترة ما بين نوالك لوعد الله بالإيمان والحصول على الشفاء وبين ظهور هذا الوعد واقعيا فى حياتك. خلال هذه الفترة بدلا من أن تنظر لأعراضك لتجعلك تفقد ثقتك لأنك لا ترى أى شىء فى العيان يشجعك. أعط المجد لله فى هذه الفترة. فهذا ما فعله إبراهيم. إذ تقوى بالإيمان معطيا المجد لله إذ تيقن أن ما وعد به هو قادر أن يفعله أيضا.
صلاة الإيمان
الصلاة للشفاء بكلمات مدمرة للإيمان مثل "ان كانت مشيئتك "هذا لا يزرع بذار لكنه يحطم البذار.
"ان كنت تستطيع ان تؤمن كل شيء مستطاع للمؤمن"


"اقول لكم كل ما تطلبونه حينما تصلون فامنوا ان تنالوه فيكون لكم" (مر24:11) كل ما تطلبونه (ترغبون فيه) حينما تصلون أمنوا أن تنالوه (الآن- عندما تصلى) فيكون لكم.
ليكن لك صلاة الأيمان ، أي أن تُصلي ولديك الثقة الكاملة بأن الله قادر أن يتمم مشيئه لحياتك ولشفائك، وأنه بالفعل استجاب أجعل كل تركيزك في الرب وقدرته وليس في مرضك وخطورته.
عندما لدغت الحيات المميته الشعب في القديم. وقام موسى برفع الحية النُحاسية، يخبرنا الكتاب المقدس أنه "كل من ينظر إليها يحيا" عدد21
ينظر : تعنى التركيز (في الرب ووعوده لنا) "سأعود أنظر إلى قدسك"، لا ينفع أن تنظر لنفسك وتنظر للحيه فى وقت واحد. مشهد واحد فقط يجب أن تراه. فان حولت نظرك من على نفسك إلى الحية تحيا. هذا يعنى أن تستمر فى النظر إلى وعود الرب شفائك.
لذا فلابد لنا أن نُمارس إيماننا أننا بالفعل قد شُفينا، أنه بُعد رائع في الحياة الروحية. أن تشكر من أجل ما سيمنحك إياه الرب وليس فقط من أجل ما أعطاه لك بالفعل. هذا ما فعله الرب يسوع عند قبر لعازر إذ حسب أن صلاته قد استجيبت فى حين ان لعازر مازال ميت. إذ قال: "أشكرك أيها الأب لأنك سمعت لي" ولم يكن لعازر خارج القبر فبدون التسبيح والشكر نحن أمام حائط مرتفع بلا بوابة. لكن بمجرد أن تسبح وتشكر تنفتح الأبواب، وتجد لعازر خارجاً. نمارس إيماننا أننا قد شفينا قبل أن نرى بأعينا وبعد ذلك يأتى الشفاء.
لا تستمع لأكاذيب ابليس بل أجعله يستمع هو لتسبيحك. "وهذه هي الثقة التي لنا عنده انه ان طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا, و ان كنا نعلم انه مهما طلبنا يسمع لنا نعلم ان لنا الطلبات التي طلبناها منه "(1يو14:5). أمن أن صلاتك قد أستُجيبت.

إيمان نازفة الدم
وَإِذَا امْرَأَةٌ مُصَابَةٌ بِنَزِيفٍ دَمَوِيٍّ مُنْذُ اثْنَتَيْ عَشَرَةَ سَنَةً، قَدْ تَقَدَّمَتْ إِلَيْهِ مِنْ خَلْفٍ، وَلَمَسَتْ طَرَفَ رِدَائِهِ،
لأَنَّهَا قَالَتْ فِي نَفْسِهَا: «يَكْفِي أَنْ أَلْمُسَ وَلَوْ ثِيَابَهُ لأُشْفَى!» متى 9: 20-21
لقد كان لها إيمان التقدم و القول والفعل . فلم يكن لها الحق في أن تتقدم في وسط الجموع , ولا أن تلمسه وذلك بجسب الشريعة " وَإِذَا حَاضَتِ الْمَرْأَةُ فَسَبْعَةَ أَيَّامٍ تَكُونُ فِي طَمْثِهَا، وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُهَا يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. كُلُّ مَا تَنَامُ عَلَيْهِ فِي أَثْنَاءِ حَيْضِهَا أَوْ تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِساً، وَكُلُّ مَنْ يَلْمِسُ فِرَاشَهَا يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. وَكُلُّ مَنْ مَسَّ مَتَاعاً تَجْلِسُ عَلَيْهِ، يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. وَكُلُّ مَنْ يَلَمِسُ شَيْئاً كَانَ مَوْجُوداً عَلَى الْفِرَاشِ أَوْ عَلَى الْمَتَاعِ الَّذِي تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. وَإِنْ عَاشَرَهَا رَجُلٌ وَأَصَابَهُ شَيْءٌ مِنْ طَمْثِهَا، يَكُونُ نَجِساً سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَكُلُّ فِرَاشٍ يَنَامُ عَلَيْهِ يُصْبِحُ نَجِساً. إِذَا نَزَفَ دَمُ امْرَأَةٍ فَتْرَةً طَوِيلَةً فِي غَيْرِ أَوَانِ طَمْثِهَا، أَوِ اسْتَمَرَّ الْحَيْضُ بَعْدَ مَوْعِدِهِ، تَكُونُ كُلَّ أَيَّامِ نَزْفِهَا نَجِسَةً كَمَا فِي أَثْنَاءِ طَمْثِهَا. كُلُّ مَا تَنَامُ عَلَيْهِ فِي أَثْنَاءِ نَزْفِهَا يَكُونُ نَجِساً كَفِرَاشِ طَمْثِهَا، وَكُلُّ مَا تَجْلِسُ عَلَيْهِ مِنْ مَتَاعٍ يَكُونُ نَجِساً كَنَجَاسَةِ طَمْثِهَا. وَأَيُّ شَخْصٍ يَلْمِسُهُنَّ يَكُونُ نَجِساً، فَيَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِساً إِلَى الْمَسَاءِ. لاويين 15: 19-27
هذه المراة تخطت كل مخاوفها لقد تصرفت بُناءاً على ما سمعته واٌمنت به. كان من الممكن أن تُرجم بل وتطرد خارج المدينة لأنها نجست الجماعة. ألا أنه عندما يتحرك بداخلنا الإيمان في قدرة الرب لشفائنا من امراضنا أو جروحنا أو اي أمر مهما كان، يجعلنا نتقدم نحوه غير ناظرين لغيره. فلنخطو هذه الخطوة بلا خوف.
كان لها ايضاً ايمان القول
عندما تسمع الكلمة وتُصدقها فاِن المرحلة الثالثة هى أن تقولها!
عندما سَمِعَت عن يسوع قالت "اِذا لمست فقط ثيابه سأصير صحيحة" "قالتها"
الكتاب المقدس يقول لنا اِنها قالت ذلك لنفسها. أضمن طريقة لاِستقبال المعجزة هى من خلال أن تسمع كلمة الله وتقريره عن حالتك و تُصدقها ثم اِعلنها . أطلق صوت اِيمانك! أخبِر نفسك ومن حولك ممن يهتمون بسماع الامر عن الشىء الذى سوف تستقبله من الرب. "سوف ألمس ملابس يسوع وسوف أكون مُعافا لو لمست يسوع.

وكان لها ايمان الفعل
لمست هدب ثوبه
كان لأهداب الثياب وصية من الرب (عدد15: 37-41)
بأنهم عندما يصنعون الأهداب من اللون الأسمانجوني ليتذكروا وصايا الرب ويعملونها، ويكونوا مقدسين للرب الذي أخرجهم من مصر.
فعندما قررت أن تلمس هدُب ثوبه يعني أنها مازالت متذكرة قوة وقدرة الآله الذي أخرجهم من مصر, والذي أرسل أبنه المسيا الذي أتي بالخلاص والعتق من عبودية أُخري غير عبودية المصريين وهي عبودية الخطية ويحمل ايضاً في جسده كل ما سببته من الآم وأوجاع وأمراض.
ثم أعلنت
لقد قالت قصتها بالتفصيل
فهى لم تختصر التفاصيل عن أحد فهى قالت ليسوع ولجميع الحاضرين: "... لأَيِّ سَبَبٍ لَمَسَتْهُ، وَكَيْفَ نَالَتِ الشِّفَاءَ فِي الْحَالِ"
فَقَالَ لَهَا: «يَاابْنَةُ، إِيْمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ؛ اذْهَبِي بِسَلاَمٍ! » لوقا 8 : 48

عندما تُشارك الاخرين بما اِختبرته, فأنت تؤكد ما فعله الله فيك بالايمان, وهذا يُثبت شفاءك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ارسل كلمته فشفاهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
thefaith :: فريق ترانيم / وحدة حب love unity-
انتقل الى: